Keine exakte Übersetzung gefunden für عيسى بن مريم

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch عيسى بن مريم

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Einst sagte Jesus, Marias Sohn: "O ihr Kinder Israels! Ich bin von Gott zu euch gesandt worden, bestätige die vor mir offenbarte Thora und verkünde die frohe Botschaft, daß ein Gesandter namens Ahmad nach mir kommen wird." Als er ihnen die Beweiszeichen darlegte, sprachen sie: "Das ist offenkundige Zauberei."
    وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين
  • Unter ihnen sind welche , zu denen Allah gesprochen hat , und einige , die Er um Rangstufen erhöht hat . Und Wir gaben Jesus , dem Sohn Marias , die klaren Beweise und unterstützten ihn durch heilige Eingebung , und wenn Allah es so gewollt hätte , dann hätten sich diejenigen , die nach ihnen kamen , nicht gegenseitig bekämpft , nachdem klare Beweise zu ihnen gekommen waren .
    « تلك » مبتدأ « الرسل » نعت أو عطف بيان والخبر « فضلنا بعضهم على بعض » بتخصيصه بمنقبة ليست لغيره « منهم من كلّم الله » كموسى « ورفع بعضهم » أي محمد صلى الله عليه وسلم « درجات » على غيره بعموم الدعوة وختم النبوة وتفضيل أمته على سائر الأمم والمعجزات المتكاثرة والخصائص العديدة « وآتينا عيسى بن مريم البينات وأيدناه » قويناه « بروح القدس » جبريل يسير معه حيث سار « ولو شاء الله » هدى الناس جميعا « ما اقتتل الذين من بعدهم » بعد الرسل أي أممهم « من بعد ما جاءتهم البينات » لاختلافهم وتضليل بعضهم بعضا « ولكن اختلفوا » لمشيئته ذلك « فمنهم من آمن » ثبت على إيمانه « ومنهم من كفر » كالنصارى بعد المسيح « ولو شاء الله ما اقتتلوا » تأكيد « ولكن الله يفعل ما يريد » من توفيق من شاء وخذلان من شاء .
  • Damals sprachen die Engel : " O Maria siehe , Allah verkündet dir ein Wort von Ihm ; sein Name ist der Messias , Jesus , der Sohn der Maria , angesehen im Diesseits und im Jenseits , und einer von denen , die ( Allah ) nahestehen .
    اذكر « إذ قالت الملائكة » أي جبريل « يا مريم أن الله يبشرك بكلمة منه » أي ولد « اسمه المسيح عيسى بن مريم » خاطبها بنسبته إليها تنبيها على أنها تلده بلا أب إذ عادة الرجال نسبتهم إلى آبائهم « وجيها » ذا جاه « في الدنيا » بالنبوة « والآخرة » بالشفاعة والدرجات العُلا « ومن المقرَّبين » عند الله .
  • und wegen ihrer Rede : " Wir haben den Messias , Jesus , den Sohn der Maria , den Gesandten Allahs , getötet " , während sie ihn doch weder erschlagen noch gekreuzigt hatten , sondern dies wurde ihnen nur vorgetäuscht ; und jene , die in dieser Sache uneins sind , sind wahrlich im Zweifel darüber ; sie haben keine Kenntnis davon , sondern folgen nur einer Vermutung ; und sie haben ihn nicht mit Gewißheit getötet .
    « وقولهم » مفتخرين « إنا قتلنا المسيح عيسى بن مريم رسول الله » في زعمهم ، أي بمجموع ذلك عذبناهم قال تعالى تكذيبا لهم في قتله « وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم » المقتول والمصلوب وهو صاحبهم بعيسى ، أي ألقى الله عليه شبهه فظنوه إياه « وإن الذين اختلفوا فيه » أي في عيسى « لفي شك منه » من قتله حيث قال بعضهم لما رأوا المقتول الوجه وجه عيسى والجسد ليس بجسده فليس به ، وقال آخرون : بل هو هو « ما لهم به » بقتله « من علم إلا اتباع الظن » استثناء منقطع ، أي لكن يتبعون فيه الظن الذي تخيلوه « وما قتلوه يقينا » حال مؤكدة تنفي القتل .
  • O Leute der Schrift , übertreibt nicht in eurem Glauben und sagt von Allah nichts als die Wahrheit . Wahrlich , der Messias , Jesus , Sohn der Maria , ist nur der Gesandte Allahs und Sein Wort , das Er Maria entboten hat , und von Seinem Geist .
    « يا أهل الكتاب » الإنجيل « لا تغلوا » تتجاوزوا الحد « في دينكم ولا تقولوا على الله إلا » القول « الحق » من تنزيهه عن الشريك والولد « إنما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها » أرسلها الله « إلى مريم وروح » أي ذو روح « منه » أضيف إليه تعالى تشريفا له وليس كما زعمتم ابن الله أو إلها معه أو ثالث ثلاثة لأن ذا الروح مركب والإله منزه عن التركيب وعن نسبة المركب إليه « فآمنوا بالله ورسله ولا تقولوا » الآلهة « ثلاثة » الله وعيسى وأمه « انتهوا » عن ذلك وأتوا « خيرا لكم » منه وهو التوحيد « إنما الله إله واحد سبحانه » تنزيها له عن « أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض » خلقا وملكا وعبيدا ، والملكية تنافي النبوة « وكفى بالله وكيلا » شهيدا على ذلك .
  • Und da sagte Jesus , der Sohn der Maria : " O ihr Kinder Israels , ich bin Allahs Gesandter bei euch , der Bestätiger dessen , was von der Thora vor mir gewesen ist , und Bringer der frohen Botschaft eines Gesandten , der nach mir kommen wird . Sein Name wird Ahmad sein " Und als er zu ihnen mit den Beweisen kam , sagten sie : " Das ist ein offenkundiger Zauber . "
    « و » اذكر « إذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل » لم يقل : يا قوم لأنه لم يكن له فيهم قرابة « إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يديَّ » قبلي « من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد » قال تعالى « فلما جاءهم » جاء أحمد الكفار « بالبينات » الآيات والعلامات « قالوا هذا » أي المجيء به « سحر » وفي قراءة ساحر ، أي الجائي به « مبين » بيِّن .
  • Unter ihnen gibt es manche , zu denen Allah gesprochen hat , und einige , die Er um Rangstufen erhöht hat . Und 'Isa , dem Sohn Maryams , gaben Wir die klaren Beweise und stärkten ihn mit dem Heiligen Geist .
    « تلك » مبتدأ « الرسل » نعت أو عطف بيان والخبر « فضلنا بعضهم على بعض » بتخصيصه بمنقبة ليست لغيره « منهم من كلّم الله » كموسى « ورفع بعضهم » أي محمد صلى الله عليه وسلم « درجات » على غيره بعموم الدعوة وختم النبوة وتفضيل أمته على سائر الأمم والمعجزات المتكاثرة والخصائص العديدة « وآتينا عيسى بن مريم البينات وأيدناه » قويناه « بروح القدس » جبريل يسير معه حيث سار « ولو شاء الله » هدى الناس جميعا « ما اقتتل الذين من بعدهم » بعد الرسل أي أممهم « من بعد ما جاءتهم البينات » لاختلافهم وتضليل بعضهم بعضا « ولكن اختلفوا » لمشيئته ذلك « فمنهم من آمن » ثبت على إيمانه « ومنهم من كفر » كالنصارى بعد المسيح « ولو شاء الله ما اقتتلوا » تأكيد « ولكن الله يفعل ما يريد » من توفيق من شاء وخذلان من شاء .
  • Als die Engel sagten : " O Maryam , Allah verkündet dir ein Wort von Ihm , dessen Name al-Masih 'Isa , der Sohn Maryams ist , angesehen im Diesseits und Jenseits und einer der ( Allah ) Nahegestellten .
    اذكر « إذ قالت الملائكة » أي جبريل « يا مريم أن الله يبشرك بكلمة منه » أي ولد « اسمه المسيح عيسى بن مريم » خاطبها بنسبته إليها تنبيها على أنها تلده بلا أب إذ عادة الرجال نسبتهم إلى آبائهم « وجيها » ذا جاه « في الدنيا » بالنبوة « والآخرة » بالشفاعة والدرجات العُلا « ومن المقرَّبين » عند الله .
  • und dafür , daß sie sagten : " Gewiß , wir haben al-Masih 'Isa , den Sohn Maryams , den Gesandten Allahs getötet . " - Aber sie haben ihn weder getötet noch gekreuzigt , sondern es erschien ihnen so . Und diejenigen , die sich darüber uneinig sind , befinden sich wahrlich im Zweifel darüber .
    « وقولهم » مفتخرين « إنا قتلنا المسيح عيسى بن مريم رسول الله » في زعمهم ، أي بمجموع ذلك عذبناهم قال تعالى تكذيبا لهم في قتله « وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم » المقتول والمصلوب وهو صاحبهم بعيسى ، أي ألقى الله عليه شبهه فظنوه إياه « وإن الذين اختلفوا فيه » أي في عيسى « لفي شك منه » من قتله حيث قال بعضهم لما رأوا المقتول الوجه وجه عيسى والجسد ليس بجسده فليس به ، وقال آخرون : بل هو هو « ما لهم به » بقتله « من علم إلا اتباع الظن » استثناء منقطع ، أي لكن يتبعون فيه الظن الذي تخيلوه « وما قتلوه يقينا » حال مؤكدة تنفي القتل .
  • O Leute der Schrift , übertreibt nicht in eurer Religion und sagt gegen Allah nur die Wahrheit aus ! al-Masih 'Isa , der Sohn Maryams , ist nur Allahs Gesandter und Sein Wort , das Er Maryam entbot , und Geist von Ihm . Darum glaubt an Allah und Seine Gesandten und sagt nicht " Drei " .
    « يا أهل الكتاب » الإنجيل « لا تغلوا » تتجاوزوا الحد « في دينكم ولا تقولوا على الله إلا » القول « الحق » من تنزيهه عن الشريك والولد « إنما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها » أرسلها الله « إلى مريم وروح » أي ذو روح « منه » أضيف إليه تعالى تشريفا له وليس كما زعمتم ابن الله أو إلها معه أو ثالث ثلاثة لأن ذا الروح مركب والإله منزه عن التركيب وعن نسبة المركب إليه « فآمنوا بالله ورسله ولا تقولوا » الآلهة « ثلاثة » الله وعيسى وأمه « انتهوا » عن ذلك وأتوا « خيرا لكم » منه وهو التوحيد « إنما الله إله واحد سبحانه » تنزيها له عن « أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض » خلقا وملكا وعبيدا ، والملكية تنافي النبوة « وكفى بالله وكيلا » شهيدا على ذلك .